كتاب ( بغير آخر حاجة ) ..
للكاتب ( ضياء عزت )
عبارة عن مقالات قصصية غنائية
صفحته على الفيس
( بغير آخر حاجة )
......
الصراحة أنا أول مرة أقرأ النوع ده من الكتابات
وعايز أقلكم ان الكتاب تحفة آخر حاجة ..
ما شاء الله
ضياء وكتابه مشكلة آخر حاجة
مشكلة من البداية خااااالص
من لما ضاع منى فى حفلة توقيع كتابى .. وطبعا زعلت أووى و حسيت بالخنقة من نفسى لأنى مش متعودة منها على الاهمال ده وخصوصا لما تكون هدية جميلة وقيمة و غالية وكمان من أعز أصدقائى ورفقاء الجنان والعفرته ، وكمان مشكلة فى اهدائه الجميل الغريب العجيب اللى يجنن .. أنا مش هعلق عليه .. هكتبهلكم وأنتوا علقوا ( المفروض كنت أجيبلك 3 نسخ عشان أم سحلول وزعبوبة بس بعد تفكير قلت كفاية نسخة اتخانقوا عليها ) ، وبعدين الصدفة الغريبة اللى رجعلى فيها الكتاب تانى ( لقيتوا مع الكاتب محمد صلاح .. بجد شكرا جداا انه حافظ عليه ) ، و دلوقتى فيه مشكلة كبيرة جداااا حصلت بعد قرائتى للكتاب
الصراحة معرفتش أكتبلكم عنه ايه .. أو أوصفهلكم ازاى ..
تعرفوا الاحساس اللى لما تبقوا فرحانين أووى بحاجة لدرجة انكم مش عارفين تقولوا ولا كلمة .. هو أنا حسيت كده .. كل كلمة كنت بقرأها .. كنت بفرح أووى .. وأقعد أقول ما شاء الله .. الصراحة كنت خايفة أحسد ضياء .. على فكرة أنا قرأت الكتاب مرتين .. وهقرأه تالت
بس خلينى أركز احساسى شوية وأكلمكم عن كل مقالة فيه.. فكرت انى أنقلكم جزء صغير أوى من كل مقال وأعلق على المقالة كلها .. بس برده حسيت انى حيرانه أوى .. مش عارفة أختار ايه .. كل كلمة فى كل مقالة معبرة أووى وبتوصف الحالة اللى بتتكلم عنها المقال بطريقة دقيقة جداااا ..
المهم هحاول أكتب الجزء اللى حسيته أوووى
....
جرح الحب صعب أوووى .. مش بس بيوجع .. كمان بيغيرك كتيير .. بيخليك متردد خايف تحب تانى لتفقد حبك تانى وتتألم أكتر .. وحتى لو قدر يتغلب على خوفه وقدر يحب تانى .. بيكون الماضى عايش جواه .. بيكون حاجز بينه وبين الحب الجديد ..
وده اللى ضياء حسسنى بيه .. بمشاعر الانسان اللى خارج من تجربة تايه موجوع متردد خايف يحب تانى فيتألم تانى ..
........
بتوصف حالة البنت لما يسبها حبيبها عشان واحدة تانية
وحيرتها بين حبها ولا وجعها .. بين شوقها ليه ولا كرامتها .. بين حاجتها ليه ولا عذابها وتفكيرها فى الانتقام
بجد احساس صعب أوووووى وبرده ضياء كأنه عاش التجربة ووصف الاحساس بحيرته ووجعه بالظبط
..........
لما الحب بيقل والحبيب بيتغير .. بتبدأ الصفات الجميلة اللى حببت كل طرف فى التانى تختفى شوية بشوية بطريقة توجع .. والحلم والقلب والروح مبقاش واحد .. وهو وهى بقوا اتنين .. ومهما حاول .. مفيش فايدة
.......
حلو أوووى لما نلغط نحس بالذنب ونعترف بغلطنا ومش نحاول نتهرب ونختلق مبررات ملهاش أى لازمة .. نعترف ببساطة ونتحمل مسئولية غلطنا ونحاول نخفف أثر الغلط على غيرنا .. مرة واتنين وتلاتة .. ونصبر لحد ما الجرح يخف
بجد يا ضياء .. الله عليك .. قمة البساطة والاحساس ( خدتلك تارك منى .. كل اللى انتى عايزه تعمليه فيا .. عملته فيا )
.............
دوول بيلخصوها كلها
لما قرأتها كلها فهمت معنى اسم الكتاب ( بغير آخر حاجة )
هو الصراحة كان المفروض يقووول ( بغير آخر 25 ، 50 .. حاجة )
هى حلوة أوووى والاحساس فيها جميل .. بس الصراحة البطل ده مجنون وانقرض كمان .. مفيش حد بيغير كده .. وكمان هو الغيرة الأوفر أووى دية معناه أنه بيحب أوووى ؟! ، ولو أه .. مش هيبقى حب خنقة شويتين تلاتة ؟ !
.......
الجزء ده بسيط وحلو وابداع انه عبر عنها بالطير .. خفة وحرية وسعادة
اتجرحنا .. اتوجعنا .. هتاخد وقتها بس مش لازم نوقف حياتنا عندها ولا نبصلها بعدسة مكبرة لأن كده هنحس انها عاملة زى الجبال مش هنقدر نتخلص منها وكمان هندفن تحتها ..
..........
غالبا قصص الحب بتواجه ظروف صعبة
لو الحب حقيقى وصادق مش هيستسلموا ويقدروا يتغلبوا على أى حاجة الصعبة لحد ما يوصلوا للنهاية السعيدة
ولو مش حقيقى ( حب زائف من واحد من الطرفين ) يبقى هيستسلم ويختار الطريق الأسهل وبتبقى النهاية .. بس اللى يوجع أكتر انه كمان بيمثل دور اللى ضحى عشان خاطر حبه
بحبك وبس .. كده من غير أسباب .. بتفرق أووى عن .. انى هحبك وبحبك عشان انت وقفت جنبنى وساعدتنى .. يعنى رد دين .. وده مش ينفع مع المشاعر .. ، الأولى احساس رائع بيتملكك ومش بتلاقيلوا أسباب .. والتانية بتجرح أووووى .. والحياة بتكون صعبة أووى على الاتنين ومش سعيدة أبدااااا
..........
بجد مش لاقية تعليق عليها يساوى روعتها .. زوج وحبيب وصديق وطفل مشاغب وعاشق وأب .. 24 ساعة حب
بس معلشى برده مفيش كده دلوقتى .. ولا بنات ولا ولاد .. النوع ده انقرض
...........
للكاتب ( ضياء عزت )
عبارة عن مقالات قصصية غنائية
صفحته على الفيس
( بغير آخر حاجة )
......
الصراحة أنا أول مرة أقرأ النوع ده من الكتابات
وعايز أقلكم ان الكتاب تحفة آخر حاجة ..
ما شاء الله
ضياء وكتابه مشكلة آخر حاجة
مشكلة من البداية خااااالص
من لما ضاع منى فى حفلة توقيع كتابى .. وطبعا زعلت أووى و حسيت بالخنقة من نفسى لأنى مش متعودة منها على الاهمال ده وخصوصا لما تكون هدية جميلة وقيمة و غالية وكمان من أعز أصدقائى ورفقاء الجنان والعفرته ، وكمان مشكلة فى اهدائه الجميل الغريب العجيب اللى يجنن .. أنا مش هعلق عليه .. هكتبهلكم وأنتوا علقوا ( المفروض كنت أجيبلك 3 نسخ عشان أم سحلول وزعبوبة بس بعد تفكير قلت كفاية نسخة اتخانقوا عليها ) ، وبعدين الصدفة الغريبة اللى رجعلى فيها الكتاب تانى ( لقيتوا مع الكاتب محمد صلاح .. بجد شكرا جداا انه حافظ عليه ) ، و دلوقتى فيه مشكلة كبيرة جداااا حصلت بعد قرائتى للكتاب
الصراحة معرفتش أكتبلكم عنه ايه .. أو أوصفهلكم ازاى ..
تعرفوا الاحساس اللى لما تبقوا فرحانين أووى بحاجة لدرجة انكم مش عارفين تقولوا ولا كلمة .. هو أنا حسيت كده .. كل كلمة كنت بقرأها .. كنت بفرح أووى .. وأقعد أقول ما شاء الله .. الصراحة كنت خايفة أحسد ضياء .. على فكرة أنا قرأت الكتاب مرتين .. وهقرأه تالت
بس خلينى أركز احساسى شوية وأكلمكم عن كل مقالة فيه.. فكرت انى أنقلكم جزء صغير أوى من كل مقال وأعلق على المقالة كلها .. بس برده حسيت انى حيرانه أوى .. مش عارفة أختار ايه .. كل كلمة فى كل مقالة معبرة أووى وبتوصف الحالة اللى بتتكلم عنها المقال بطريقة دقيقة جداااا ..
المهم هحاول أكتب الجزء اللى حسيته أوووى
حبيتك؟ .. ما تسأليش !
يمكن خايف ؟!
أيوه أنا خايف ..
اجى وأقرب ،
وأرجع أجرب ..
من تانى قلبى يرجع يتعب
وأنا مش قادر أتحمل تانى ..
كفاية جرحى الأولانى ....
جرح الحب صعب أوووى .. مش بس بيوجع .. كمان بيغيرك كتيير .. بيخليك متردد خايف تحب تانى لتفقد حبك تانى وتتألم أكتر .. وحتى لو قدر يتغلب على خوفه وقدر يحب تانى .. بيكون الماضى عايش جواه .. بيكون حاجز بينه وبين الحب الجديد ..
وده اللى ضياء حسسنى بيه .. بمشاعر الانسان اللى خارج من تجربة تايه موجوع متردد خايف يحب تانى فيتألم تانى ..
........
حبيبك سابك
عملتى ايه ؟!
يسيبك ازاى وليه ؟!
مفيش بينك وبينها فروق ..
واللى مزود آهاتك ..
ان انتى بتحبيه ..
بجد دايبة فيه ..
محتاجة ليه
بتوصف حالة البنت لما يسبها حبيبها عشان واحدة تانية
وحيرتها بين حبها ولا وجعها .. بين شوقها ليه ولا كرامتها .. بين حاجتها ليه ولا عذابها وتفكيرها فى الانتقام
بجد احساس صعب أوووووى وبرده ضياء كأنه عاش التجربة ووصف الاحساس بحيرته ووجعه بالظبط
..........
حاسبى بتخسرينى !
حاسبى .. بتخسرينى
بضيع منك .. بايديكى بتضيعينى
شايفك بتسبينى ،
وماشي وحدك فى سكة تانية ..
لما الحب بيقل والحبيب بيتغير .. بتبدأ الصفات الجميلة اللى حببت كل طرف فى التانى تختفى شوية بشوية بطريقة توجع .. والحلم والقلب والروح مبقاش واحد .. وهو وهى بقوا اتنين .. ومهما حاول .. مفيش فايدة
.......
جى أصالحك
وصدقينى أنا خدتلك تارك منى ,,
كنت مخاصمنى ..
مش بكلمنى ..
ضميرى بيلومنى ..
وقلبى بيألمنى ..
دا أنا حتى كنت من النوم حارمنى
كل اللى انتى عايزه تعمليه فيا ..
عملته فيا
حلو أوووى لما نلغط نحس بالذنب ونعترف بغلطنا ومش نحاول نتهرب ونختلق مبررات ملهاش أى لازمة .. نعترف ببساطة ونتحمل مسئولية غلطنا ونحاول نخفف أثر الغلط على غيرنا .. مرة واتنين وتلاتة .. ونصبر لحد ما الجرح يخف
بجد يا ضياء .. الله عليك .. قمة البساطة والاحساس ( خدتلك تارك منى .. كل اللى انتى عايزه تعمليه فيا .. عملته فيا )
.............
بغير آخر حاجة
من كتر حبى فيكى ..
بغير من أبسط حاجة حواليكى
دوول بيلخصوها كلها
لما قرأتها كلها فهمت معنى اسم الكتاب ( بغير آخر حاجة )
هو الصراحة كان المفروض يقووول ( بغير آخر 25 ، 50 .. حاجة )
هى حلوة أوووى والاحساس فيها جميل .. بس الصراحة البطل ده مجنون وانقرض كمان .. مفيش حد بيغير كده .. وكمان هو الغيرة الأوفر أووى دية معناه أنه بيحب أوووى ؟! ، ولو أه .. مش هيبقى حب خنقة شويتين تلاتة ؟ !
.......
انجرحت .. ؟!
افتح عنيك ..
افرد ايديك ..
زى جناحات وطير فى الفضا
واللى مضى ما خلاص مضى
فى الأول والآخر قضا ..
نصيب .. مكتوب عليك
اتجرحنا .. اتوجعنا .. هتاخد وقتها بس مش لازم نوقف حياتنا عندها ولا نبصلها بعدسة مكبرة لأن كده هنحس انها عاملة زى الجبال مش هنقدر نتخلص منها وكمان هندفن تحتها ..
..........
امشى !
حطتنى فى كفة وكل اللى ليا .. ،
وكل ما فيا ..
وظروفك فى الكفة التانية .. ،
وكان بإيدك الاختيار
استسهلت .. اخترت الأسهل
كان أسهلك بيا تضحى
.
.
انت كده بتضحى بيا ..
وللا بتضحى عشانى ؟!
غالبا قصص الحب بتواجه ظروف صعبة
لو الحب حقيقى وصادق مش هيستسلموا ويقدروا يتغلبوا على أى حاجة الصعبة لحد ما يوصلوا للنهاية السعيدة
ولو مش حقيقى ( حب زائف من واحد من الطرفين ) يبقى هيستسلم ويختار الطريق الأسهل وبتبقى النهاية .. بس اللى يوجع أكتر انه كمان بيمثل دور اللى ضحى عشان خاطر حبه
اعملى اللى تعمليه !
الحكاية مش رد دين
الحكاية انى بحبك ..
وحبك مالوش أسباب
وعايز بس من قلبك ..
يفتحلى فى يوم الباب
ويجيبنى حر زى طير فارد جناحين
بحبك وبس .. كده من غير أسباب .. بتفرق أووى عن .. انى هحبك وبحبك عشان انت وقفت جنبنى وساعدتنى .. يعنى رد دين .. وده مش ينفع مع المشاعر .. ، الأولى احساس رائع بيتملكك ومش بتلاقيلوا أسباب .. والتانية بتجرح أووووى .. والحياة بتكون صعبة أووى على الاتنين ومش سعيدة أبدااااا
..........
مستنياك
دايما عني مشغول وناسى..،
ولا همّك إحساسي..
بقيت بكلِّم الستاير والكراسى..،
وبتحضن دموعي المخدة.
تعبت أشيل جوه قلبي..،
وأسكت واخبي..
تعبت أشكي روحي لروحي..
وتبكي روحي من جروحي..،
و انت توعدني ببكرة، وييجي بكرة..، تقوللي بكرة..،
وبرضُه ماعندكش فكرة..
باللي جوايا..،
خلاص كدة كفاية..
مفيش فايدة
الحب رزق ونعمة جميلة جدااااا .. بس مشكلتنا اننا مش بنقدر النعمة ..ومش
بنحس بقيمتها فى حياتنا
الا لما بتضيع مننا بسبب اهمالنا وانشغالنا عنها بحاجات
تانية أقل منها أهمية وقيمة فى حياتنا بكتيييييييييير
..........
ليه غيرتنى ؟!
كنت م الأول سيبتنى ..
كنت بتغيرنى لمين ؟!
ليه خدتنى ..
من دنيا كنت عايشة فيها لدنيا تانية فيها توهتنى ..
مش عارفه السكة فين ؟
كنت عايشة وكنت راضية بدنيتى
لا عايزة أتحب ولا احب
عارفة روحى مش قد عذاب الحب
كنت وحيدة .. بس بعيدة .. عن وجع القلب
كلنا نفسنا نحب ونتحب .. جوانا مشاعر وأحاسيس جميلة بس بتختلف فى رقتها وعمقها من انسان للتانى .. الحب على أد ما هو حلو .. على أد ما بنخاف منه .. بنخاف نحب أوووى .. ننجرح أووى .. ونتوجع أوووى .. عشان كده فى ناس دايما هى اللى بتهرب من الحب .. لأنها عارفه انها مش هتقدر تتحمل ألم النهاية .. واللى يوجع أوى انها بتكون نهايتهم فعلا
وزى ما علقت قبل كده على رواية ايمان
كم هو رائع أن تحبنى !
ولكن الأروع أن يكون حبك قادر على شفاء جروحى .. قادر على احتوائى وطمأنتى ، ولكن ان كنت لن تستطيع .. أو ان كنت ستزيد ألمى وجرحى وخوفى .. ابتعد !
......
ساعة فراق
رايح أقابلها زى كل مرة
.
.
ماشى وملامحها قدامى فى السكة ..
وحاسس ان حواليا بترفرف الملايكة
شايف كل الناس بتضحك ، وما حدش مخاصم حد
..
قالت :
خلاص مشوارنا انتهى
.
.
غرقت فى السكوت
حزينة كل الوشوش
روحت الطيور ونامت فى العشوش
ياااااااه فرق كبيير أووى لما بتكون جواك بتضحك .. هتشوف كل حاجة حواليك حلوة .. ولما يكون جوااك بيبكى .. هتشوف الدنيا حواليك بتنهار
........
خطيبى .. حبيبى
اتغيرت..،
وخرجت بره الشرنقة.
وبقيت فراشة بجناحات!
اتغيرت..، اتغيرت..،
اتغيرت!
من يوم ما خطيبي لقيته
حبيبي.
من يوم ما قلبي حسّ
بخطيبي
لما بنحب بجد بنحس ان كل
اللى عشناه قبل كده ووجعنا أوى مكانشى حب .. وان الحب
اللى قدر يرجعنا للحياة مرة تانية وعلى الرغم من انه غالبا مكانشى اختيارنا فى البداية .. لكن بعد كده بنختاره بقلبنا ومشاعرنا وكل كيانا وبنحس انه هو ده الحب اللى كنا بنتمناه
وبندور عليه
ومستنينه من البداية
........
24 ساعة حب
الضهر.. أناكف
فيها..
بكون زي طفل وأغلِّـبها..،
أفركش أي حاجة ترتِّـبها..،
واعمل حاجات تعصَّبها..
بحب مووت انرفزها،
بتبقى أجمل لما بغيظها.
إيه يعني اتشاقي وأدَّلع عليها؟!
بكون زي طفل وأغلِّـبها..،
أفركش أي حاجة ترتِّـبها..،
واعمل حاجات تعصَّبها..
بحب مووت انرفزها،
بتبقى أجمل لما بغيظها.
إيه يعني اتشاقي وأدَّلع عليها؟!
بجد مش لاقية تعليق عليها يساوى روعتها .. زوج وحبيب وصديق وطفل مشاغب وعاشق وأب .. 24 ساعة حب
بس معلشى برده مفيش كده دلوقتى .. ولا بنات ولا ولاد .. النوع ده انقرض
...........
بحبه قوى
حـــاسة
إنه إبني.. وإنــي أُمه.
حاسة
دمه جوّه مني.. و ف عروقي بيجري دمه.
حاسة
إني أسيرته.. و ف نفس الوقت أميرته!!
إنه
امتلكنـــي وامتلكتُـــــه.
بحبه
أووووووووي.
أوقات تشوف اتنين فتفتكر انهم اخوات وبعدين تكتشف انهم متجوزين .. فتقلهم يااااه انتوا شبه بعض أووى .. أو فيكوا من بعض أووى
بحس ان معنى اتنين يحبوا بعض بجد .. يعنى بيدوبوا فى بعض تمام .. زى الميه والسكر .. بقوا حاجة واحدة .. تصرفاتهم .. حركاتهم .. كلامهم .. تفكيرهم .. أحلامهم .. كل حاجة .. بقوا قلب وروح واحدة
قلبى جوه تلاجة !
هاطوي
الحنين، واطوي في الهوى قلوعي
ومركب مشاعري ح اسيبها تغرق في المحيط.
كل ذكرى جرحاني هارميها في بير غويط
ولو تعبني قلبي تاني، سهل الحل وبسيط
ح ادوس عليه، واقسى، واشيلُـه من بين ضلوعي
ومركب مشاعري ح اسيبها تغرق في المحيط.
كل ذكرى جرحاني هارميها في بير غويط
ولو تعبني قلبي تاني، سهل الحل وبسيط
ح ادوس عليه، واقسى، واشيلُـه من بين ضلوعي
واحطُـه جوه تلاجة
لما بنتعرض لموقف مؤلم فى حياتنا وخصوصا من حد مكناش نفكر أو نتوقع انه ممكن يوجعنا .. بننصدم أووى وبتتلخبط جوانا كل حاجة .. ومش بنبقى عارفين فين الصح وفين الغلط .. كل اللى بيهمنا فى الوقت ده اننا نبعد بأى طريقة عن أى حاجة توجعنا تانى .. حتى لو كانت صح .. بس المؤلم أوووووووى اننا بنوجع نفسنا أكتر وبايدينا واحنا فاكرين اننا بنحميها
.................
وصلنا لنهاية الكتاب بس تأثيره مش انتهى .. لسه مستمر
بجد يا ضياء .. الله الله الله عليك .. قمة الابداع والبساطة والاحساس والصدق.. وصفت مشاعر وأحاسيس كل حالة بالظبط .. كأنك عيشت كل تجربة .. ووصفتها بالظبط
كتاب بغير آخر حاجة مُرِهِق وممتع
مُرِهِق لأنه احساسه عالى أووووى ولازم تحس بكل حرف وانت بتقرأه
وممتع برده لأنه احساسه عالى أووى وفيه معانى و مشاعر حلوة أووى ده غير أنه مكتوب بأسلوب جديد وبسيط
وكمان مش بتعرف ايه أكتر جزء أحلى من التانى فى الكتاب ..
كل لما بتقرأ واحدة تحس انها أحلى من التانية لحد لما بتوصل للحالة اللى
وصفتهلكم عليها فى البداية
فيه ميزة فى النوع ده من الكتابات
انك مش بتزهق وانت بتقرأه .. مش ممل خااالص
وكمان تحس انك عايز تقرأه مرة واتنين
وتلاتة عشان تستمتع بيه و تقدر تستوعب احساسه العالى وأسلوبه البسيط والتحليل
الجميل والدقيق لكل حالة
شكرااا يا ضياء على هديتك الجميلة
أوووى
فرحانة أوووى انى قرأته.. استمتعت بكل كلمة فيه
وفرحانة بيك جدااا
ما شاء الله عليك
ربنا يوفقك وعقبال كتبك الجاية وان شاء الله دايما من نجاح عظيم لنجاح أعظم